السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هادي قصه شهيد من قطاع غزة
في الرابع عشر من حزيران رحل عنا ثائر ليس ككل الثوار رجلا ليس ككل الرجال في الرابع عشر من حزيران شهيدا لس ككل الشهداء كان فهدا اسود صلبا تباهت به السهول والجبال شهيدنا ياساده لن تنال منه يد الغدر لم تقتله طلقه بندقيه اوو قديفه مدفعيه ولم ترصده طاائرة عموديه لا شهيدنا ياساده لم يكن للاحتلال في تصفيته ولاكن من قتله ياساده هوا ان جبدلته هوا لا معه السلاح لطالما تقاسم معه الكفاح فهل عرفته من يكون انه تورة الجنون ونور العيون تهون الدنيا من لاجله ولا يهون انهو الراحل عنا جسدا والباقي بيننا روحا انه من فشلت اربعه اغتيال اسرائيليه في اصتياده انهوو ابن بيت لاهيا البطله الشهيد الحي (سميح ابراهيم المدهون) القائد العام لكتائب الاقصي في غزة فاليله اليه فقط الكلمه من كل اقطاب الوطن سارت الاف العيون الي غرب غزة ارتحلت ارواحنا حزنا والم خبرا اسود هزنا جميعا ابكانا جميعا خبر هزم فينا الاراده واعدم فينا الهمم جاعت افواهنا جوعا مرا فاكلنا دماء بعضنا فمادا عسي ينفع الندم علي جسد اسطورة السلاح اجتمع ابناء السلاح وبطلقه المقاومه قتلوو من صفي بناره علي العدو كل حمم ياخوت السلاح ياصناع الكفاح اسمعوو اي اعقل فهل خرست السنكم ان ادانكم قد اصابها صمم مند ولادتكم وانتم تصرخون في وجه المحتل لا لا لا اخبرونا بربكم قلتم لعدوكم قلتم نعم يابناء الدم الواحد والوطن الواحد انه سميح سميح الدي ابدا لم يركل عدوه بيده انما كان يركله بالقدم سمح ابراهيم المدهون ابن بندقيه كتائب الاقصي سميح الدي لشهداكم قبل لشهداء الكتائب قد انتقم هوا الدي كلما اجتاحوو غزة حزم من اجل الموت روحه فكان ادا نطقت فوهة بندقيته جعلت من المغتصب عدم سميح المدهون قسما ان الصغير قد بكاك والكبير يارجل اقسم علي حب الارض والبلقسم التزم لطالاما ياسيدي نديناك حيا وها نحن نديناك ميتا بكتك السماء والارض والشجر والحجر وقد مل من الصراخ القلم سميح المدهون ياسيد البندقيه ياصرخه مدويه لقد شرفت الارض حيت دفنت فيها يامن بموته انظلم سميح المدهون دعني اخترص الدنيا بما فيها لاجلك ادا اقول كلمه واحده قسما قسما قسما انك شهيد شهيد شهيد واليوم اسرائيل في عيد ونحن نقاتل بعضنا وندبح بعضنا من اجل الكراسي ...
تحياتي ليكم يابناء قطاع غزة المظلوم
هادي قصه شهيد من قطاع غزة
في الرابع عشر من حزيران رحل عنا ثائر ليس ككل الثوار رجلا ليس ككل الرجال في الرابع عشر من حزيران شهيدا لس ككل الشهداء كان فهدا اسود صلبا تباهت به السهول والجبال شهيدنا ياساده لن تنال منه يد الغدر لم تقتله طلقه بندقيه اوو قديفه مدفعيه ولم ترصده طاائرة عموديه لا شهيدنا ياساده لم يكن للاحتلال في تصفيته ولاكن من قتله ياساده هوا ان جبدلته هوا لا معه السلاح لطالما تقاسم معه الكفاح فهل عرفته من يكون انه تورة الجنون ونور العيون تهون الدنيا من لاجله ولا يهون انهو الراحل عنا جسدا والباقي بيننا روحا انه من فشلت اربعه اغتيال اسرائيليه في اصتياده انهوو ابن بيت لاهيا البطله الشهيد الحي (سميح ابراهيم المدهون) القائد العام لكتائب الاقصي في غزة فاليله اليه فقط الكلمه من كل اقطاب الوطن سارت الاف العيون الي غرب غزة ارتحلت ارواحنا حزنا والم خبرا اسود هزنا جميعا ابكانا جميعا خبر هزم فينا الاراده واعدم فينا الهمم جاعت افواهنا جوعا مرا فاكلنا دماء بعضنا فمادا عسي ينفع الندم علي جسد اسطورة السلاح اجتمع ابناء السلاح وبطلقه المقاومه قتلوو من صفي بناره علي العدو كل حمم ياخوت السلاح ياصناع الكفاح اسمعوو اي اعقل فهل خرست السنكم ان ادانكم قد اصابها صمم مند ولادتكم وانتم تصرخون في وجه المحتل لا لا لا اخبرونا بربكم قلتم لعدوكم قلتم نعم يابناء الدم الواحد والوطن الواحد انه سميح سميح الدي ابدا لم يركل عدوه بيده انما كان يركله بالقدم سمح ابراهيم المدهون ابن بندقيه كتائب الاقصي سميح الدي لشهداكم قبل لشهداء الكتائب قد انتقم هوا الدي كلما اجتاحوو غزة حزم من اجل الموت روحه فكان ادا نطقت فوهة بندقيته جعلت من المغتصب عدم سميح المدهون قسما ان الصغير قد بكاك والكبير يارجل اقسم علي حب الارض والبلقسم التزم لطالاما ياسيدي نديناك حيا وها نحن نديناك ميتا بكتك السماء والارض والشجر والحجر وقد مل من الصراخ القلم سميح المدهون ياسيد البندقيه ياصرخه مدويه لقد شرفت الارض حيت دفنت فيها يامن بموته انظلم سميح المدهون دعني اخترص الدنيا بما فيها لاجلك ادا اقول كلمه واحده قسما قسما قسما انك شهيد شهيد شهيد واليوم اسرائيل في عيد ونحن نقاتل بعضنا وندبح بعضنا من اجل الكراسي ...
تحياتي ليكم يابناء قطاع غزة المظلوم